الدين ليس حكرا لاحد

كي لا يكون الدين لله وحده
إنتقل في الآونة الأخيرة الصراع بين السُنة والشِيعة, من مرحلة الصراع الفكري بين العلماء الكبار ,إلى مرحلة الفضائيات والإنتريت .يعني إلى العلن ,بحيثُ أصبح صراع أولاد الشارع الشتم واللعن .
فمن جهتي أنني لا أُمانع إن صحيتُ وعلمتَ بِأن محطات الأنوار والزهراء والصفوة , إختفوا من الوجود.
وأتجرء بِإتهامهم بِالعمالة, فلا نجد منهم إلا التحريض وبث الفتن وإشارة النعرات المذهبية الوسخة . إذ سُرعان ما يصحو المرء وينضج عقلهُ قليلاً إذ يكتشف كذِب الجهتين معاً.
لِأنهُ يا أحبتي جوهر جوهر الصِراع وأساسهُ هو خِلاف سِياسي على طريقة الحُكم بعد النبي( ص) .إذ سُرعان ما حولهُ الشِيعة إلى خِلاف شخصي ما يُذكر بالصنمية , والسُنة إعتمدهُ لِلمحافظة على مصالِح الحاكم أياً كان.
وأيُ مثقف في العالم يعرف أن عواميد الحُكم تحتاج إلى أثين الحروب أو السِحر أو الدين .لِذا نجد السُنة حولُ الدين إلى سلعة السِحر الذي يُحافظ على الحاكِم , والشِيعة ذهبوا بإتجاه الدِماء لإستعادة الحُكم لِعهد الرسول( ص) كما يدعون, إذ نجد ممارستهُم تدل أنهُم لا يريدون ذلك حتى يُلغى دور الملالي من قيادة الناس والسيطرة على أموالهم وكي لا يبقى الدينُ لله وحده .
تعالوا لِنُلغي هذه القنوات الفضائية لِنحافظ على مستقبل أولادنا في هذه المنطقة .
ونصِيحتي لكم ياايُها الناس أن ما جاء به النبي (ص) هو نِظام حكم على الغرار الأنبياء ما قبله الذين جاءوا بِالحكم إذ نجد أغلب قصص الانبياء في القُرآن الحكم تدلُ على ذلك.
أتى الإسلام بعصر بلاغة لغوية وهلِموا بنا كي لا نُضيع أبناءنا في هذا الزمن الرديء فالشِعارات التي يقومون بإصدارها لا تفيد إلا بالفتنة والعدو الآتي من الغرب .
وإستضراضاً كانت الأنبياء قبل الإسلام قبل الإسلام تأتي إلى مجتمعات مسحورة بِالسحِر ونرى أنه في عصر النبي (ص) لم يكُن هناك سحر بل الشِعر ينوب عنه في إستتباب الحُكم ووسيلة إعلامية إذ سُرعان ما تنتشر بيوت الشِعر في البِلاد العربية جمعاء ,فكانت معجزة النبي (ص) القرآن أي اللغة فغذا ما خاطبنا السُنة والشِيعة بِأن صراعكم على الأحاديث وكُتب التاريخ واللُغة لا يدل ذلك إلا على أنكم تتصارعون كما تصارع النبي (ص) مع الجاهلية ما يعني تُكونون مصداق للآية الكريمة في القُرآن (ألئن مات و قُتِل في المعركة إنقلبتم على أعقابكم وإستقبلتُم الجاهِلية )وذلك بعد أن مات (ص) وأي عاقل يرى أن القرآن هو خاتمة الصِراعات اللُغوية . وجعلتموني أتمنى أن النبي ص لو كان أتى صينياً لكان جاءنا مفسرين لا تعرف الكذب والتدجيل.
التوقيع..:رأيٌ من الشارع.....

لِذا نجد السُنة حولُ الدين إلى سلعة السِحر الذي يُحافظ على الحاكِم , والشِيعة ذهبوا بإتجاه الدِماء لإستعادة الحُكم لِعهد الرسول( ص) كما يدعون, إذ نجد ممارستهُم تدل أنهُم لا يريدون ذلك حتى يُلغى دور الملالي من قيادة الناس والسيطرة على أموالهم وكي لا يبقى الدينُ لله وحده



أناااااااااااااااااا

أخالفك الرأي ياااااا عزيزتي



بعد حكم الرسووووووول عليه الصلاة السلام


جاااااااء الخلفاء الراشدين
ليحكمووو الناس بالعدل وليس لكي يأخذووووو أموالهم



ولكن بعد تطوور الحياة بمختلف نواحيها



ذهب بعض النفووووووووس الضعيفه من أجل السيطررة والنهب والسلب



وكل مرحله


لها بها الايجابيات كما السلبيات



وفي النهاية

لنأخذ نحن الشباب على عاتقنا نصررررة الدين الحنيف


وعدم الطعن بأصحاب رسول الله والسيررررررررررررر على نهجهم وال البيت الاطهار



النعيمي T A T O T